في أحيان كثيرة البعض يتعامل مع ضميره على قاعدة ( أرضيك لأخدعك )

تراه يقضي السعات الطوال يأكل لحوم الآخرين، فيغتاب ويفضح العيوب، ويكشف الأستار حتى إذا ما انتهى

تنهد بعمق وقال : ستر الله علينا وعليهم؛ وذلك فقط ليرضى ضميره !!