1. تناول الأطعمة الطازجة وغير المصنعة كل يوم مثل الفواكه والخضروات والبقوليات (مثل العدس والفاصوليا) والمكسرات والحبوب الكاملة (مثل القمح ) والجذور مثل البطاطا والأطعمة حيوانية المصدر (مثل اللحوم والأسماك والبيض والحليب).
  • اختر للوجبات الخفيفة الخضراوات والفواكه الطازجة، بدلاً من الأغذية الغنية بالسكريات أو الدهون أو الملح.
  • تجنب الطهي الزائد للخضروات والفواكه، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان الفيتامينات المهمة
  • عند استخدام الخضروات والفواكه المعلبة أو المجففة، اختر الأنواع التي لا تحتوي على ملح أو سكر.
  1. اشرب كمية كافية من المياه يوميًا فهو ينقل المواد الغذائية والمركبات في الدم، وينظم درجة حرارة الجسم، ويتخلص من النفايات، ويخفف ويسهل حركة المفاصل.
  • اشرب 8-10 أكواب من الماء كل يوم.
  1. تناول كميات معتدلة من الدهون والزيوت : تناول الدهون غير المشبعة (مثل الموجودة في الأسماك والافوكادو والمكسرات وزيت الزيتون وعباد الشمس وزيوت الذرة) بدلاً من الدهون المشبعة (مثل الموجودة في اللحوم الدهنية والزبدة والقشدة والجبن والسمن).
  • تناول اللحوم البيضاء (مثل الدواجن) والأسماك ، التي تكون منخفضة الدهون بشكل عام ، بدلاً من اللحوم الحمراء.
  • تناول الحليب ومنتجاته الخالية من الدسم أو قليلة الدسم كلما أمكن
  • تجنب تناول الدهون المتحولة. وهي غالبًا ما توجد في الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة والوجبات الخفيفة والأطعمة المقلية والبيتزا المجمدة والفطائر والكعك والسمن والأطعمة التي تدهن على الخبز.
  1. تناول كميات أقل من الملح والسكريات قلل تناول الملح اليومي لأقل من 5 جرامات (حوالي ملعقة واحدة صغيرة)، وتناول الملح المعالج باليود.
  • تجنب الأغذية الغنية بالملح والسكريات (مثل الوجبات الخفيفة)
  • قلل المشروبات الغازية أو الصودا والمشروبات الأخرى الغنية بالسكريات (مثل عصائر الفاكهة والعصائر المركزة، والشراب المركز، والحليب المُنكَّه، ومشروبات لبن الزبادي)
  • اختر الفواكه الطازجة بدلاً من الأغذية الخفيفة المُحلاة مثل البسكويت والكعك والشوكولاتة
  1. تجنب تناول الطعام في الخارج: تناول الطعام في المنزل لتقليل معدل مخالطة الآخرين وتقليل احتمال تعرضك لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). نوصي بالحفاظ على مسافة لا تقل عن متر واحد بينك وبين أي شخص يسعل أو يعطس. وهذا ليس ممكنًا دائمًا في الأماكن الاجتماعية المزدحمة مثل المطاعم والمقاهي. قد تسقط قطرات من رذاذ المصابين على الأسطح وأيدي الأشخاص (مثل العملاء والموظفين) ، ونظرًا لكثرة القادمين والمغادرين ، فلن يمكن معرفة ما إذا كانت الأيدي تُغسل بانتظام وبما فيه الكفاية ، وأن الأسطح تنظف وتعقم بالسرعة الكافية.