رغم الألم والمعاناة لازالت صواريخ الغدر والظلم الصهيوني تتهافت على الأبرياء من أبناء شعبنا العزّل الاّمنين في بيوتهم من اطفال وبنات وكبار السن ولازال العاملين بمستشفى الشهيد محمد يوسف النجار يتفانون بالعمل وبتقديم الواجب الوطني لخدمة ابناء شعبهم الصامد في وجه هذا الظلم و الجبروت الذي يمارسه هذا العدو الغاشم ضدهم