– حفاظ الوالدين على مشاعرهم أمام الأطفال، أي عدم الاضطراب وعدم إظهار الخوف أمام الطفل لأن الوالدين هم قدوة للطفل.

– البحث عن أكثر الأماكن أمناً في المنزل والاحتماء بها و الابتعاد عن النوافذ والسطح وعن الجهة التي تواجه القصف والخطر، مع تنفيس النوافذ.

– ضرورة تواجد الوالدين مع الابناء عند القصف واحتضانهم واشعارهم بالامان. .

– عدم السماح للأطفال بالخروج من المنزل، ومنعهم نهائيا من التجمهر في مكان القصف بدافع الفضول.

– شرح الموقف للطفل ببساطة قدر المستطاع، والسماح للطفل بالحديث عن مخاوفه ومشاعره.

– إعداد الطفل نفسياً لتكرار الغارات وتعويده أن يردد بصوت مرتفع تعبيراً معيناً عند حدوث الغارات مثل “يا الله” أو “الله أكبر” للتخفيف عن خوفه واضطرابه.

– ممارسة العبادات بشكل جماعي مع اشراك الاطفال مثل اداء الصلوات جماعة وقراءة القرآن.

– إعطاء الطفل حرية اللعب لأن في ذلك تفريغ للمعاناة النفسية وحبذا لو شارك الأهل الأطفال أنشطتهم.

– عدم الانشغال بالأخبار طوال الوقت وتناسى الطفل، او مشاهدة المشاهد الصادمة امام الطفل، او الحديث عن الاثار المروعة للقصف على مسامعهم.

– بث الطمأنينة لدى الطفل من خلال التقرب إليه واحتضانه والتواصل الجيد معه وفهم مشاعره.

– ضرورة إنارة المكان ليلا ولو بوسيلة إضاءة بسيطة خاصة في حالة الخوف من الظلام، حتى يستطيع الطفل الحركة بدون خوف إذا تطلب الأمر الحركة ليلاً.

– أخيرا زرع روح الثقة في كلام الطفل وأفعاله وعدم كبت الطفل والاستهزاء بمخاوفه أو به عند محاولة التعبير عن ذاته وغمره بمشاعر الحب والطمأنينة، ومده بالأمن والمحبة الأمر الذي سيعطيه حصانة قوية يواجه بها المواقف بعد ذلك.