• تعتبر الرضاعة الطبيعية الغذاء المثالي للطفل حيث يحتوى حليب الأم على جميع العناصر التي يحتاجها الطفل خاصة خلال الشهور الست الأولى من عمره وحتى بلوغه العام الثاني.
  • توفر الرضاعة الطبيعية للطفل مناعة ضد الأمراض والحساسية المختلفة.
  • توفر الرضاعة الطبيعية حليبا نظيفا وجاهزا دائما بدرجة حرارة مناسبة
  • تساعد الرضاعة الطبيعية على تعزيز الترابط بين الطفل وأمه أثناء الإرضاع مما يوثق العلاقة بينهما
  • تعمل الرضاعة الطبيعية مباشرة بعد الولادة على تقلص رحم الأم المرضع بعد الولادة ووقف النزيف و عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي،
  • تساعد الرضاعة على استعادة الأم لرشاقتها، وتأخير حدوث حمل جديد كما تقلل أيضا من احتمالات إصابتها بسرطان الثدي.

فوائد حليب اللبأ:

  • يفرز الثديان بعد الولادة مباشرة مادة صفراء غنية بالمواد الغذائية والمواد الواقية تسمى بحليب اللبأ.
  • من الضروري جدا أن يبدأ الطفل الرضاعة خلال الساعة الأولى بعد الولادة مباشرة كي يحصل على هذا الغذاء الضروري.
  • إذا كانت الأم تحت تأثير المخدر بسبب العملية القيصرية فبإمكانها البدء في إرضاع الطفل بعد أن يزول اثر المخدر وتستعيد وعيها.
  • تشعر الأم في اليوم الثالث بتدفق الحليب وإدراره ويكون هذا الحليب اخف قواما ويسمى بالحليب الناضج.

حليب الأم أفضل غذاء للطفل:

  • إن بدائل الرضاعة الطبيعية التي تتمثل في الحليب الصناعي تتسبب في إصابة الطفل بسوء الهضم والإسهال وغيره من العدوى.
  • إن إرضاع الأطفال بالزجاجة واستعمال الحلمات المطاطية الاصطناعية تنقل الجراثيم لأن بقايا الحليب تتجمع على حافتها ويصعب تنظيفها.
  • إن الحلمة الصناعية سهلة الاستعمال بالنسبة للطفل، وإذا تعود الطفل عليها فإنها تقلل من رغبته في رضاعة الثدي مما يؤدي على خفض إنتاج حليب الأم.

كيف نزيد من إدرار الحليب:

  • عندما يرضع الطفل الثدي، ترسل الأطراف العصبية في الحلمة إشعارا إلى المخ الذي يحفز الهرمونات على الإفراز وهذا بدوره يساعد على إنتاج وإدرار الحليب.
  • كلما زاد عدد مرات الرضاعة، ازداد إنتاج وإدرار الحليب أما إذا توقف الطفل عن الرضاعة فإن عملية إنتاج وإدرار الحليب تقل.
  • يزداد إنتاج وإدرار الحليب كلما كانت الأم والطفل في وضع مريح وغير قلقين أو متوترين.
  • إن حليب الأم كاف لإرضاع توأمين، فالثديين قادرين على إنتاج حليب يكفي الاثنين معا حيث لا توجد علاقة بين حجم الثديين وكمية الحليب.