التعايش مع الفيروس لا يعني أن نواجه الفيروس وجهاً لوجه دون خوف أو قلق و دون اتخاذ اجراءات وتدابير وقائية جادة .
التعايش في ظل وجود الفيروس يعني أن نحافظ على استمرارية الحياة بشكل شبه طبيعي لتوفير الحد الأدنى من متطلبات
الحياة في ظل وجود الوباء وهذا يتطلب منا الالتزام الذاتي، وتحمل المسئولية لحماية أنفسنا وعوائلنا ومجتمعنا من انتشار
الوباء ويكون ذلك من خلال اتخاذ تدابير وقائية للتعايش :
– التعايش يعني تقنين الحركة الا للضرورة القصوى.
– التعايش يعني ضرورة ارتداء الكمامة عند الخروج.
-التعايش يعني الاستمرار في تعقيم الأسطح والأشياء وغسل الأيدي كلما أتيحت الفرصة لذلك.
– التعايش يعني عدم ملامسة الأشياء التي لا ترغب في شرائها خلال التسوق وتعقيم المشتريات قبل استخدامها .
-التعايش يعني الإلتزام بالتباعد الجسدي وترك مسافة آمنة لا تقل متر عن الآخرين .


-التعايش يعني الامتناع عن ممارسة العديد من العادات بشكل نهائي مثل المصافحة والتقبيل أو الاستخدام المشترك للأدوات.
-التعايش يعني الحرص على عدم ملامسة الأنف والفم والعينان قبل غسل وتعقيم الأيدي بشكل جيد.
-التعايش يعني تجنب التجمعات والأماكن المزدحمة.
-التعايش يعني أن تتعامل مع كل شخص على أنه مصاب وتتصرف مع كل الناس على أنك مصاب.
نسأل الله السلامة التامة للجميع وأن يرفع عنا الوباء
#استهتاركسيقتل أحبابك