أن تــكـون طـيـب الـرائـحـة كأن في جـيبك زهـــرة
لـيـن الـكلام و كـأن لسـانـك تـمـرة
سليماً من الأحـقـاد كـأن في قـلـبـك جنـة
واثـقـاً من نـفـسك كـأن في نـفسك دولــــة.