حسن الخلق! 10/01/2012|التوجيه والإرشاد| من حَسُن خُلٌقه (أي طاب كلامه وحسنت معاملته مع الناس وصبر عليهم وساعدهم وغير ذلك من الأخلاق الحميدة). ثقلت حسناته في الميزان يوم القيامة و إنه ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم يوم القيامة. ( رواه أحمد وصححه الألباني). شارك هذا الموضوع:Click to share on Twitter (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)المزيداضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) مرتبط