من حَسُن خُلٌقه (أي طاب كلامه وحسنت معاملته مع الناس وصبر عليهم وساعدهم وغير ذلك من الأخلاق الحميدة). ثقلت حسناته في الميزان يوم القيامة و إنه ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم يوم القيامة. ( رواه أحمد وصححه الألباني).